



بسم الله الرحمن الرحيم
طالما كان ينادي شيخ شريف بطرد المحتلين الإثيوبين من بلاده وتطبيق الشريعة الإسلامية وقتال حكومة المرتد الرئيس السابق للصومال ما إن حصل على المنصب أصبح اليوم هو من يطارد المجاهدين ويدعو العالم لقتالهم بل وصل الأمر أن يذهب لإثيوبيا يطلب منهم دك وتدمير الصومال وإعادة إحتلالها, كل هذا من أجل شيء واحد وهو الحصول على المنصب لا أطيل الكلام عن هذا المرتزق المرتد < اليوم نتكلم عن قادة حركة طال ما قرأنا الخيانة في عيونهم, بل إن مفاوضاتهم وطريقتهم في التفاوض تدل على أنهم قاده تبحث عن المنصب ويكون على طريقة عرفات أو حكومة الجزائرأيام الإحتلال الفرنسي ومعروف آخر هذه الحكومات المرتزقة هي حكومة شيخ شريف: المجاهدإسماعيل هنية يناديه مطبلين حماس أنه هو أمير للمؤمنين هل ينتظر أتباع حماس والمجاهدين في فلسطين حتى يصبح هنية شيخ شريف آخر؟ أنا لا أشك في ذلك وأضرب مثل بأتباع حماس !! كان هناك صديقين يسيرون على أحد الطرقات فرأوا شيء على الطريق قال الأول: أنظر إنه نسر, فقال: الآخر لا إنها عنز, فرد عليه: لا يا أخي إنه نسر, فقال: ياشيخ روح هذه عنز, فقرروا الذهاب إلى المكان لكي يتأكدو منه هل هو نسر أم عنز؟ عندما إقتربو طار النسر فقال له الأول: ألم أقل لك إنه نسر، رد الثاني وقال: عنز ولو طارت
عنز ولو طارت عند أتباع حماس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق