الخميس، 23 يوليو 2009

أتباع حماس والعنز التي طارت






































بسم الله الرحمن الرحيم

طالما كان ينادي شيخ شريف بطرد المحتلين الإثيوبين من بلاده وتطبيق الشريعة الإسلامية وقتال حكومة المرتد الرئيس السابق للصومال ما إن حصل على المنصب أصبح اليوم هو من يطارد المجاهدين ويدعو العالم لقتالهم بل وصل الأمر أن يذهب لإثيوبيا يطلب منهم دك وتدمير الصومال وإعادة إحتلالها, كل هذا من أجل شيء واحد وهو الحصول على المنصب لا أطيل الكلام عن هذا المرتزق المرتد < اليوم نتكلم عن قادة حركة طال ما قرأنا الخيانة في عيونهم, بل إن مفاوضاتهم وطريقتهم في التفاوض تدل على أنهم قاده تبحث عن المنصب ويكون على طريقة عرفات أو حكومة الجزائرأيام الإحتلال الفرنسي ومعروف آخر هذه الحكومات المرتزقة هي حكومة شيخ شريف: المجاهدإسماعيل هنية يناديه مطبلين حماس أنه هو أمير للمؤمنين هل ينتظر أتباع حماس والمجاهدين في فلسطين حتى يصبح هنية شيخ شريف آخر؟ أنا لا أشك في ذلك وأضرب مثل بأتباع حماس !! كان هناك صديقين يسيرون على أحد الطرقات فرأوا شيء على الطريق قال الأول: أنظر إنه نسر, فقال: الآخر لا إنها عنز, فرد عليه: لا يا أخي إنه نسر, فقال: ياشيخ روح هذه عنز, فقرروا الذهاب إلى المكان لكي يتأكدو منه هل هو نسر أم عنز؟ عندما إقتربو طار النسر فقال له الأول: ألم أقل لك إنه نسر، رد الثاني وقال: عنز ولو طارت



عنز ولو طارت عند أتباع حماس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق